2024
برد، برد، برد
ساعد المحتاجين على النجاة من الشتاء القاسي
دفء روحاً وأنقذ حياة
يشهد وضعنا الحالي صراعات مستمرة، وكوارث طبيعية، وارتفاعاً في مستويات الفقر، وعدد لا يمكن تصوره من النازحين واللاجئين خارجيا و داخلياً، ويزيد فصل الشتاء من المعاناة نتيجة انخفاض درجات الحرارة، والفيضانات والعواصف الثلجية، والبقاء دون ملابس تقي برد الشتاء،والحرمان من الدفء والمأوى والطعام، لذلك دعمكم سيمنح الدفء للعائلات المحتاجة للحماية من العوامل والكوارث الطبيعية.
تأثير تبرعاتكم في الشتاء الماضي
9
علمنا في 9 دول
10,989+
استفاد أكثر من 10989 شخص من مستلزمات الشتاء
54,205+
استفتاء اكثر من 54205 شخص من توزيعات الشتاء
تبرع بالدفء وأمنح الأمل
ساعدنا في تحقيق هدفنا في توفير الدفء، وحماية المجتمعات الضعيفة خلال موسم الشتاء القاسي والبارد.
بعض الصور: لمحة عن عملنا
دفء قلباً وأنقذ حياة
بي بي شرفات نور
أفغانستان
تعمل شرفات نور البالغة من العمر 33 عامًا، خادمة منزلية، والمعيلة الوحيد لأربعة أطفال، لا يغطي عملها في تنظيف المنازل حاجات عائلتها الاساسية، و يكفي حاجتهم من الطعام، وفي كثير من الأحيان ينام أطفالها جياع، ولكن المساعدة التي تلقتها من توزيعات مؤسسة الزكاة الشتوية خففت من معاناة عائلتها المالية.
وقالت إن حصولها على أكياس الأرز يوفر الغذاء لأطفالها لمدة شهر، ولن يناموا جياع، معربة عن شكرها لمؤسسة الزكاة والمتبرعين.
السيدة كرمان
باكستان
عانت السيدة كرمان من إعاقة نتيجة اصابتها خلال فيضانات باكستان عام 2022، الأمر الذي غير حياتها، و ضاعف من معاناتها كونها المعيلة الوحيدة لعائلتها المؤلفة من ستة أفراد، و جعلها تواجه تحديات كبيرة للبقاء على قيد الحياة، بعد أن دمر الفيضان المنازل و الماشية والمحاصيل الزراعية.
وعبرت عن امتنانها لتلقيها الإغاثة من مؤسسة الزكاة الأميركية، التي حففت من معاناتها، و تساعدهم في تحمل الشتاء القاسي، والحفاظ على سلامة أطفالها.
مريم شيمشك
غازي عنتاب، تركيا
تواجه الأرملة مريم صعوبات جمة في اعالة أطفالها الأربعة اليتامى، لعدم تمكنها من العمل لظروف خارجة عن إرادتها، وتأمل في تعليم أطفالها، وأن يساهموا في خدمة المجتمع.
وشكرت مريم المتبرعين الرحماء الذين جعلوا أطفالها سعداء.